أَبِي
مُشْتَاق أَنَا
مُشْتَاق أَنَا
مُشْتَاق أَنَا
هَل تَسْمَعُنِي بِرَبِّك
مَاذَا أَقُولُ وَكُلّ كلماتي صِرَاع
وتحيط بِالْعُمُر الْحَزِين مَوَاسِم الْأَوْجَاع
أتَخَيَّل الْحِلْم الْجَمِيل مَدَائِن
اصحوا أَجِد زَيَّف الْخِدَاع
أَبِي مَهْمَا يَطُول بكَ رَحِيل
أَنْت مَعِي دَوْمًا مَعِي فِي كُلِّ وَقْتٍ وَكُلَّ لَيْل
وَهَل تَرَانِي يَا أُبَيّ لِي غَيْرِك بُدَيْل !
عِنْدَمَا يداهمني الشَّوْق لِوَالِدِي
ادَّعَوْا لَهُ بِالرَّحْمَةِ
واردد يامعين الصَّابِرِين
اللَّهُمّ اجمعني بِهِ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ