أَنا لِلسّعادَةِ ابنٌ عاق؛
ما كُنتُ لأَبتَسم..
لولا غَمّازَتُكِ بَهجَةٌ لِلنَّاظِرين كَبغداد !
و خدّك الأَحمَر كأَنَّهُ أَينَع مِن حرّ البَصرة،
فأَصبحَ رُطباً جَنِيّاً، لذا اِشتَهيتُكِ..
فأَمسيتُ سُرّ من رأى !!
ساَستَبيحُكِ فَأَنتِ وطني.. و أُسَميكِ العراق.
احمد 'ۦ