مجلة عالم الادب والمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مجلة عالم الادب والمعرفة
 
الرئيسيةاليوميةأحدث الصورس .و .جبحـثالأعضاءالمجموعاتالتسجيلدخول
اهلا وسهلا بكم معنا حياكم الله
مجلة عالم الادب والمعرفة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» على مقعد منسي أسفل مزراب مهترىء - صفاء شوفان
قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 07, 2023 9:28 pm من طرف نبيل القدس

» عُكازة الحنين… / بقلم : بسام أحمد العبدلله
قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 09, 2021 12:56 am من طرف جودي أتاسي

» لن تستطيع معي صبرا… / بقلم : الشاعرة فائزة القادري
قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني I_icon_minitimeالخميس مايو 06, 2021 4:46 am من طرف جودي أتاسي

» لن تسطيع معي صبرا… / بقلم : الشاعرة فائزة القادري
قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني I_icon_minitimeالخميس مايو 06, 2021 4:42 am من طرف جودي أتاسي

» تيه العواطف… / بقلم : بشار العوفي
قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني I_icon_minitimeالخميس مايو 06, 2021 3:38 am من طرف جودي أتاسي

» وأدرب أنني لست أدري… / بقلم : حمدي حاجي
قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني I_icon_minitimeالأربعاء مايو 05, 2021 5:18 pm من طرف جودي أتاسي

» مغريات… / بقلم :سهى الأمير
قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني I_icon_minitimeالأربعاء مايو 05, 2021 3:27 pm من طرف جودي أتاسي

» وكأن هذا الشوق ../ بقلم : الشاعرة نجاة بشارة
قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني I_icon_minitimeالأربعاء مايو 05, 2021 3:23 pm من طرف جودي أتاسي

» وكأن هذا الشوق ../ بقلم : الشاعرة نجاة بشارة
قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني I_icon_minitimeالأربعاء مايو 05, 2021 3:21 pm من طرف جودي أتاسي

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
سحابة الكلمات الدلالية
الجلاب الحب الكيلاني ضلَّ خوله نجاح محمد كلماتك ماجدة وجيه فداوي وداعا تعال الطريق محجوب عمران خُوذ المواعيد زاهي العقاد حورية النقري فاطمة نويلاتي اميرة رجلُُ
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
عداد الزوار
visitas
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 55 بتاريخ الجمعة أغسطس 28, 2020 9:10 pm

 

 قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نبيل القدس
Admin



المساهمات : 964
تاريخ التسجيل : 07/11/2019

قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني Empty
مُساهمةموضوع: قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني   قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 07, 2020 10:39 pm

قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني 75375613

قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام.. "
للشّاعرة القاصّة الناقدة الأديبة Laila Murrani
بعنوان : البعد الكوني للأثر

عشِقتهُ فارساً دغدغ أحلامها النّائمة.. ووجهٌ يزخرُ ببراعم الجلّنار عشقها، وفِي بحرِ عينيها غرق.. استغاث بهدبها طوق نجاةٍ، بخُلتْ.. حمل كتاب شعرهِ، طرّزه بخفقاتِ قلبه إهداءً، وعند بابها وقف.. زحفت تفتح له باباً أغلقته منذ سنين.. بحثت عيناه عن إشراقةِ وجهها، ليس سوى عينين دامعتين متضرّعتين، تعتذران.. بصمتٍ حزينٍ وضع كتاب أشعاره عند ركبتيها الداميتين .. ورحل ..
=====
===========
القراءة :

المدخل/ والموضوع :

الحلم فضاء تتحقّق فيه كل الأمنيات .....تستجاب فيه كل الرّغبات الدفينة ....
حتى الحلم استكثرته على نفسها اعتذرت له بعينين دامعتين ..متضرّعتين...في صمت ....لم يجادل فارس أحلامها النائمة الذي عشقته..
قد .تفهم القصّة في الظّاهر أنه استجاب لاعتذارها.... ولكن في حقيقة الأمر انسحب وضع كتاب أشعاره عند ركبتيها الدّاميتين ورحل... رحل متناسيا أنها فتحت له بابا كانت أغلقته منذ سنين ..نسي أنه من طرّزه بخفقات قلبه. نسي أنه من استدرجها لعشقه بدغدغة أحلامها النائمة ..ولكن قبل ذلك كان قد غرق في بحر عينيها... استغاث بهدبها طوق نجاة... إلا أنها بخُلت.... أو تكون خذلته في جولة أولى ؟؟؟.....عندما كانت في عمر الشباب ؟؟؟....
وعند رجوعه بحث عن اشراقة تذكره بما كان يجلبه إليها، في السّابق!!... بحث عن اشراقة وجهها... قابله صمت حزين... واعتذار عينين دامعتين... غادر ...وكأنه غدر بها ...كما غادرها شبابها وغدرها قدرها بعد أن وضع كتاب أشعاره عند ركبتيها الدّاميتين... تركها ورحل رغم إنها زححفت لتفتح له الباب من جديد ...

رحل قبل أن تستفيق .. من حلمها

الأسلوب:

يبدو سهلا، بسيطا، متجانسا، من حيث انسجام الألفاظ في استعمال المألوف منها ..ومتناسقة بحيث تبدو متناغمة موسيقيا ... و ولكنّه في الحقيقة هو أسلوب يغلب عليه التّرميز ،مشفرا، تبدو الصّور شعريّة شاعرية متوتّرة بنبض خافق حينا، وحينا آخر ينزف ألما، ويئن من شدة الحزن. ..بين الماضي والحاضر .تتعمد القاصّة إرباك المتلقّي بالتبئير.. بالمخاتلة ... بالحركة... باستعمالها لأفعال في صيغة الماضي:

(دغدغ، عشقها، غرق، بخلت، حمل، وقف، زحفت، اغلقته، بحثت، وضع رحل )

و كذلك المضارع:

( يزخر، تفتح، يهديها تعتذران )

العتبات:

فلو عدنا إلى العتبات، وبدأنا بالتّدقيق في الاستهلال:

نلاحظ عدم انسجام لفظ (النّائمة) مع وجه الجلّنار ....
فالجلّنار : زهر الرمّان، وهو إسم فارسي، من الأسماء المركّبة، كلّ والتي تعني زهر، وكلمة نار تعني الرّمّان، ثم أُبدلت الكاف جيما، فصارت جلّنار، ويقال أيضا أن كلمة جلّنار، أصلها جولينار وهو الرّمّان التّّركي إسم علم مؤنث ....كدلالة ترمز إلى الشّباب إلى النضارة إلى الجمال ...
في حين أن( الأحلام النّائمة) توحي بسنّ اليأس ...كذلك فعل( دغدغ) وكأنّها فعل لتنبيه الأحلام النّائمة بقصد الاستفاقة ....

العنوان:

( أضغاث أحلام ...)

القفلة:

رحل ...

رغم أن القفلة لا تتعارض مع العنوان في تبخّر الحلم إلّا أنّها مدهشة من حيث أنّ فعل الرّحيل وقع قبل انتهاء الحلم ....

الدٌهشة لازمتنا مذ العنوان( أضغاث أحلام ..)، كذلك استرداديّة الزّمن الدّائري والتّبئير الّذي بدى عليه الاستهلال... لتاتي القفلة وتتّحد مع العنوان في أنّ عشقها لفارسها لم يكن سوى أضغاث أحلام ....

في النّهاية يبقى السّؤال المطروح: هل القارىء مجبر أن يتوصّل بالضّرورة إلى ما يرمز إليه الكاتب القاصّ أو الرّوائي إلزاما ؟؟؟.... أم أنّ وظيفة الأدب تكمن في بعده الكوني الغير مشخصن؟؟؟... وفي حسّ الكاتب المرهف، بنفاذه بواسطة بصيرة مستبصرة ببؤر النّفس البشريّة وعمقها ...من دون أن ينقص من قيمة المنجز فنّيا ذلك أنّ وظيفته الأدبية تفرض عليه سلوكا أدبيّا يجنّبه جلباب الواعظ ...حتى لا تختلّ الموازين والأدوار ..باعتبار أنّ النّفس البشريّة مسكونة بالخير والشرّ منذ الأزل، منذ قابيل وهابيل ويوسف، فاقتتال الإخوة، وإن نُصّ عليه في أعظم أثر إنساني، فإنه لم ولن يحلّ إلى أبد الآبدين، إلى نهاية الخلق... كذالك الكاتب يطرح الإشكال بكل النّّضج الّذي اكتسبه من خلال تجربته الحياتيّة الاجتماعية وثقافته الأدبية ، بحيث يوظّف كل خبراته، في سرد يتميّز وجوبا بتدفّق سلس... بحيث يراعي الجوانب الفنيّة، من دون نشاز، في اللّفظ، والحرف، والتّركيب والتّنسيق والاسقاط... والبناء ... والدّلالة ...والمدلول ...و بحسن التّأثيث لتجنّب الجمل التّسجيلية الإخبارية ... والاهتمام ببهرجة الجملة الانشائية من دون تكلف ....

إن الشّموليّة والبعد الكوني للأثر تحتّم التّعالي والترفّع على كل ما هو وذاتي وذلك بالاعتناء بالإنسان في كلّيته لا في جزئيته ... حتى يضمن الخلود ؟؟..
من وجهة نظري أرى أنّ ما قامت به القاصّة ليلى المراني ...جنّبها الوقوع في فخّ محدوديّة البُعد و الرّؤيا، فقد كان بإمكانها أن توضّح لنا أكثر.. وتجنّبنا، عناء البحث في الافتراضات ...ولكنها أبت ذلك من أجل مشاغبة القارىء ، من ناحية، و شدّه إليها من ناحية أخرى، حتى يسكنه النّص، ويصير متلقّ إيجابي لتحدّي الأثر في حدّ ذاته بمحاولة فكّ شفراته ..و رموزه ...
من خلال تصوّر المشكلة الأصلية ...
إذ كلّما تنوّعت القراءات... و كلما تناول قارىء زاوية معيّنة... كلّما ازداد النّصّ ثراءا .....وأكسبه ذلك قوّة... وقرّبه أكثر من الكونيّة... ومن هنا يصير الأثر إنسانيا غير محصور بمكان و بزمان فيرتقي بذلك إلى أفضل الدّرجات فيتمكّن من الخلود ...

سهيلة بن حسين حرم حماد
سوسة/ تونس 05/07/2019
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://napel-alquds.yoo7.com
 
قصّة وقراءة: لقصّة قصيره" أضغاث أحلام - ليلى المراني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصّة (خارج المدار) - هُدى محمد وجيه الجلاّب
» أحلام مبعثرة // بقلم إقبال علي عبدالله
» أحلام أنثى… / بقلم : سلوى إسماعيل
» أحلام مؤجلة… / بقلم : أبو أيهم النابلسي
» رب نبض حيز الاعتقال - ليلى كمون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجلة عالم الادب والمعرفة :: الفئة الأولى :: قسم خاص - ليلى المراني-
انتقل الى: